lundi 23 août 2010

تلاصق






طرية و مهملة ، هكذا تتذبذب الأرداف على غلاف المقاعد الدافئ. غموض عارض لفخذ يضغط فخذا مجاورا ، غريبا ، صدفة مثل هزات المترو. ضغط مبني للمجهول و اتفاق ضمني يرافقه أحيانا وزن مرفق او كتف تتراخى في انسحابها. اختلاط متقطع في السكون الوقتي المبهم للعربة الدافئة. لا تعبر أدنى حركة أو نظرة عن قرار أو إرادة ما. مجرد مساحات تلاصق. مسافرون لا يكترثون




photos “Traveling underground without pants”


3 commentaires:

  1. هكذا تترطم الارداف بغلاف المقاعد الجلدي.. بعضها ببعض.. تتعرق.. تلتصق بها كجلد جديد للسفر.. متحدية برودة الاعمدة الحديدية.. كل شيء يوحي بالالتحام.. وجوه.. ارداف.. اغراض.. اعمدة.. كل شيء ملتصق بغيبوبة المجهول.. بعراء ضمني لا يعترف.. لا يكترث

    RépondreSupprimer
  2. la photo a grillé le texte original ; ma traduction a desertifié l'image et ta lecture m'a reboisé ... اعمدة حديدية

    RépondreSupprimer
  3. dhaghton mabni lil majhoul aw baabni 3al la wa3y..

    RépondreSupprimer

Allo !