dimanche 12 septembre 2010

lundi 6 septembre 2010

caféine blanche pour cheveux noirs

La caféine est un alcaloïde de la famille des méthylxanthines, présent dans de nombreux aliments, qui agit comme stimulant psychotrope et comme léger diurétique … insomnie passagère … passager de la nuit … la nuit est une femme à barbe … une femme quand même … le même refrain … ton style c’est ton cul c’est ton cul c’est ton cul …et ça va et ça revient … caféine … palpitations … palpations … elle me palpe la nuit … me hante … dans l’écran de mes yeux … ça clignote … émoti-con … je suis émotif … comme une chanson … ton feu … salope … la caféine est une molécule achirale et donc ne possédant pas d'atome de carbone asymétrique … jeu de l’enfer … ombre de l’eau qui coule … c’est mon sang … j’écorche la porte … et soulève le rideau à peine clos … je m’arrête soudain … ce qui me plaît … cette rime touffue …ton style … piano à queue … mélodie violente … partition partagée …ton cul c’est ton style c’est ton style c’est ton style … je vois le monde … comme les filles dans des fers de l’habitude … et dans le soutien-cœur qui m’aide à vieillir … je vis ailleurs … dans la dimension G … je vole le temps mort … j’estropie les mots … tu ne dis jamais rien … déslipper l’amour … in the night … la nuit qui revient … L'apparition du café comme boisson en Europe fut d'abord connu en tant que « vin arabe » au XVIIe siècle … rendez-vous … wikisexe … léchopathe de la folie extraordinaire … attention quand tu traverses … et quand tu rases le mur … ne te coupes pas … faut pas finir la mousse … une algue dans ma baignoire … à romantisme échaudé … mon style c’est ton cœur c’est ton cœur c’est ton cœur … au secours de ma main … la touche « espace » s’enfonce … et je te rejoins … et ça me défonce ça me défonce ça me défonce … ton style






lundi 30 août 2010

امكانية جزيرة - ميشال ولباك




منذ 3 سنوات كنت اقتطعت من "جانت ليبر" صورة لعضو جنسي لرجل لا نتبين الا حوضه ، يغوص الى نصفه في فرج امراة، عمرها 25 تقريبا، ذات شعر كستنائي مجعد . كل الصور في هذه المجلة الموجهة للازواج "المتحررين" تحيلني الى نفس الموضوع : لماذا تغرمني هذه الصورة. كانت المراة الشابة متكئة على ركبتيها و مرفقيها وتدير وجهها للعدسة كأنها كانت متفاجئة بهذا الولوج غير المنتظر الذي يبدو و كانه حدث في لحظة كانت تفكر فيها في شيء مختلف تماما كأن تنظف الارضية مثلا. تظهر على الصورة سارة بهذه المفاجاة ، تبدي لنا نظراتها نوعا من الرضا البله و الكاذب الذي يبعث على الاعتقاد بأن مخاطيتها كانت تستجيب مع هذا التلاصق غير المنتظر أكثر من روحها. كان فرجها يبدو لينا و ناعما ، ذو أبعاد محترمة و مريحا وفي كل الاحوال كان منفتحا ويعطي الاحساس بأنه ينفتح بسهولة عند الطلب. هذه الحفاوة المستحبة ، بدون تراجيديا، اصبحت الآن كل ما أود أن اطلبه من العالم ، وتيقنت اسبوعا بعد اسبوع وأنا انظر لهذه الصورة انني لن اتمكن مستقبلا من الحصول على ذلك ، واني لم اعد أبحث على ان احصل عليه وأن رحيل "استار" لم يكن مرحلة وقتية موجعة بل نهاية قطعية.

jeudi 26 août 2010

شبكة




كبشت في تركينة وساقيها -الطوال- مخبلة في شبكتها ... بعد التفشفيشة الاولى ما تحركتش ... تقول عليها مخدرة ...وتقول انتي احسن هكا ... أما ساقيها -الطوال- يتحركو بالشوية ...أما يتحركو



بعد البخة الثانية...تحب تهرب...أما لوين ؟ الشبكة مقصوصة...تخاف...تترعب هي ...وإنتي زادة...وتهبط علاها تفشفش و تفشفش..وقتاش توفا



تتكعوش...تجبد ساقيها -الجواد- على مابقا من شبكتها...تفشل وتكبيشتها تخف...تفرفيطة...حياتها تتكرفش...تسيب التركينة...تطيحلك...شهقة متاع عيشة قصيرة...تخيط بالشقا طرف شبكة...تكبش فيها بساقيها -الطوال-الجواد- ...لين تجيها...ضربة...القضا...ملا عيشة




lundi 23 août 2010

تلاصق






طرية و مهملة ، هكذا تتذبذب الأرداف على غلاف المقاعد الدافئ. غموض عارض لفخذ يضغط فخذا مجاورا ، غريبا ، صدفة مثل هزات المترو. ضغط مبني للمجهول و اتفاق ضمني يرافقه أحيانا وزن مرفق او كتف تتراخى في انسحابها. اختلاط متقطع في السكون الوقتي المبهم للعربة الدافئة. لا تعبر أدنى حركة أو نظرة عن قرار أو إرادة ما. مجرد مساحات تلاصق. مسافرون لا يكترثون




photos “Traveling underground without pants”


jeudi 19 août 2010

عنب الكتروني




شربتُ معها ... خمرا ... أردتُ عصيرا فشربنا عَشرا ... شعرنا بالثمالة ... اختمرت أفكارنا نشوة ... اعتراني شِعر ... تعريت خمرا ... شَعرها خمريٌ ... داكن الانسياب ... في الحلق ... خمر مابين البحرين ... الابيض المتوسط و الاحمر الماصط ... لفحته شمس زمن الانحباس الحراري ... حرارة الانحباس المثاني على ضفاف "السان" ... نعوم في مسامنا السكرانة ... الفائضة خمرا ... يتعالى نفسُها ... على أزيز أقداحي ... لاقط صوتي ... مكبر أنفاس ... دروس في التحليل النفسي ... اختلطت المفاهيم الفنية ... عن استاذ جبهذ لم احفظ غير ... "بلان" على "روج" حتى شي ما"يبوج" ... الانعكاس الخمري ... "روج" على "بلان" كل شي "فو لكان" ... كان يحلل كثيرا ... جرعات جرعات ... سال الخط الأبيض ... حُمرة على صدرها ... شِعرعلى الطاولة للنادل ... نَفَسي في شَعرها ... قدحها في جيبي ... وفضنا .




jeudi 8 juillet 2010

عمل تطوعي




بحركة حازمة وابتسامة آلية، تقوم كل ليلة بمهمتها. وعاء من الفخار الأبيض، بدون ذات ، تسكت البؤس العالمي و بطنا يصرخ جوعا. مغمورة جدا وفارغة دوما. يدها لا ترتعش. بكل استقامة وثبات توزع الهبات على المجموعة. لا مكان لهفوة في تأدية هذا الواجب الذي لا يعتريه شك أو تقاعس أو شفقة. الكثير من البؤس يقتل الرحمة. يمكن ملئ البطون ، لا القلوب.

mercredi 7 juillet 2010

في المتحف - 2





استدار كل من فمه ، عينه و بطنه ...وهو يتأمل اللوحة التكعيبية ذات الألوان الخريفية...يبحث عن كمنجة وكأس فوق طاولة...ولو معوجة أو في ركن ما...هيهات...يمر ويعود أمامها وهو ينظر دون أن يرى...يحمر تعبا وسخطا... يدور بكل يأس لزوجته طويلة القامة والرشيقة...تريهما له بيدها دون تكلف ...و بهزة خفية لكتفيها



Juan Gris, 1919, 92 × 65 cm, Bâle, Galerie Beyeler.

mercredi 30 juin 2010

Triphasé de la rime à basse consommation éclectique




cycle cycle cycle

ocre ocre ocre

gicle gicle gicle

le gyrophare de la gloire




arbre arbre arbre

bail bail bail

loge loge loge

la forêt en couloir




sue sue sue

darde darde darde

pleuve pleuve pleuve

la larme du mur derrière l’armoire







jeudi 24 juin 2010

تبان مابعد الزوال الأحمر






وضع ثيابه على ظهر الكرسي ... لم تتركه يرصفها كما يريد ... سقطت علبة ثقاب ... كانت ترتعش شهوة ... أغمضت عينيه وكممت فمه بشفتيها .... وجد نفسه في تبان ... تبانه الأحمر ... تبانه المفضل ... تبان لقاءات غرام مابعد الزوال ... تمالك نفسه ... أحكم قبضته على معصميها وراء خصرها ... شرب من رقبتها ... كانت تشتعل ... بحركة بهلوانية تخلص من تبانه الأحمر ... الذي علق بقدمه الأيسر ... تناثرت أعواد الثقاب ... شبه قفزة ... ماذا بك عزيزي؟ ... أحبك ... لاشيء ... ذكاؤها ثاقب ... امممم ... ماذا بك اليوم؟ ... ماهذا التهيج؟ ... هل يثق بها؟ ... يرفع قدمه عاليا ويرمي تبانه الأحمر بعيدا ... بعيدا عن مرآه ... بعيدا عن النظرات الثاقبة ... غاص في الفراش عاريا ... بل ملتحفا بها ... تعانقه بقوة ... تكاد تخنقه ... يدير رقبته ... عيناها تبحثان عن بريق ما ... عيناه زائغتان ... فوسفوريتان ... تبحث أين حط ركاب تبانه الأحمر بعد طيرانه ... صاروخ أرض-أرض ... ثاقب للظلام ... عابر للغرفة ... تبتلعه الأمواج ... يغوص ... يأخذ نفسا ... يتناسى ثقب تبانه الأحمر ... يحمر صدره ... ينتفخ نهداها ... تتسارع أنفاسهما ... يشتعل حريق ... يغتنم فرصة ... يخرج رأسه من تحت الغطاء ... أخطبوط يسحبه ... يمانع ... لحظات قلق ... يزيغ نظره في المرآة المعلقة ... التبان الأحمر ... لقد رآه ... وجده ... يحيى الفوسفور ... يقبض الاخطبوط على سمكة ... لقد حط فوق المزهرية ... تمعن جيدا ... إعترته سعادة لا توصف ... خفق قلبه ... الثقب لايرى ... تسارعت دقاته ... ماذا بك حبيبي؟ ... تعانقه بكل حرارة ... يعالج ثقبا ... فخذاها الأملسان لم يعد يضغطانه ... تبانه الأحمر لم يعد يقلقه ... يغوص من جديد ... يالها من شقية ... كيف تحرك إليتاها ... لحظات قبل البركان وعد نفسه ... لامكان بعد الآن لتبانه الأحمر في خزانته ... سيشتري ولاعة "زيبو" ... عرض حصري و تخفيض خارق للعادة ... دون أن يثقب جيبه ... ما إعتاد على هكذا ثقب.

mardi 22 juin 2010

مقطع مترجم من الأدب الفرنسي المعاصر : هل عرفتكم الكاتب ؟




كان "أنطوان" الصغير يقود "رولس" "بينو" التي وظفناها للظرف الراهن و كنت أجلس حذوه. وقبع "الشيخوخة" و "بيرو" في الاريكة الخلفية يحتسيان قارورة من النبيذ الايطالي وهما يشاهدان فلما على شاشة التلفاز المدمجة في ظهر الاريكة الامامية.

كنا ، أنا و ولدي ، لا نلتقط إلا الصوت والذي كان يرشدنا كثيرا حول نوعية الدراما الأخاذة التي يشاهدها زميلاي.


إنه لشريط تاريخي ، بل قل هستيريا ، يروي متاعب شابة أثناء الحروب النابليونية. إذ بينما كانت تحرس إوزاتها ، أخذ حامل رسائل من الجيش النمساوي، كان قد تاه عن طريقه ، على عاتقه أن يأخذها عنوة بعد أن استرشدها الطريق الصحيح . هيهات لقد فقد هذا العسكري المتوحش الطريق ثانية إذ كان يلوطها دون تنبيه مسبق (لم يكن يجيد الفرنسية).

بفضل السماء ، تقدم فجأة مجموعة من الرماحين الفرنجة و تخلص المراهقة المسكينة. العرفان الخالص لهذه الأخيرة يؤجج حمية جنودنا ، الذين لا يصغون أذنا إلا لفتحات سراويلهم و يشرعون في نكاح البنت العزيزة ، بتنافس شريف دون أية تحرج.

تحولت الاحتجاجات المصعوقة للناجية بسرعة إلى أنين متدوخ. لقد مرت حارسة غشائييات القدم المتواضعة من البراءة شديدة الإبهام إلى الفسق ذو العنان المطلق ، حيث كانت تؤخذ من كل المسالك المؤدية وهي تمص بكل وحشية أيورا ذوي محيط يفوق بكثير بيضات إوزاتها ، تكاد تركض وهي في مكانها بحماسة لم يكن قبقابيها قد قرآ لها حسابا ، تصرخ كلمات محفزة بين شفطتين ، منشغلة بكل تفاني ونكران للذات إلى درجة أن عساكرنا الشجعان ، منهكين ، وقعوا أسرى ، بدون أية صعوبة، في أيدي وحدة محاربة نمساوية ، كانت تتكون طبعا من شواذ ، وكما كل أعداء بلاد الفرنجة ، يأتون أدبار رماح الإمبراطور ما أن نزعوا عنهم تبابينهم و أركعوهم.

لحسن حظ شرف الفرنجة وفتحاتهم الشرجية ، تمر قافلة حجيج من الراهبات القاصدات القديس جاك-من-كومبستالا . و استجابة لحميتهن الكاثوليكية – الافرنجية ، تنقض النسوة الورعات كضبعات على اللوطيين و تقطع لهم أمتعتهم بمناجلهن (لقد كان المنجل ، مع السبحة ، أداة الدفاع لكل الحاجات في بداية القرن 19).

لمجازئتهن على شجاعتهن، يسترجع الجنود زخة جديدة من الشهوة الجنسية وتنهمك هذه العصبة (الكلمة لاتعوض) في عربدة جماعية تمجيدا للجيش و الكنيسة ، عمادا الأمة.

وما أن انتهى راعي غنم كان يسترق النظر من كتابة كلمة "النهاية" على الشاشة بواسطة قذف وفير و جياش حتى توقفت بنا السيارة في ساحة مشفى "دار الرب" .


- "أتريد فعلا أن أصاحبك ؟" هكذا طلب مني "بيرو" بنبرة لاتتمنى إلا نفيا.

- "لا داعي"

- "ذلك ما كنت أظن. سأعيد مشاهدة الفلم لأنني لم أفهم بعض الوضعيات خاصة تلك التي تنشف فيها الراهبة الكبرى ستة عضاريط في نفس الوقت. يمكن أن تفيد يوما"


من رواية "أمي ، السيدة لا تفعل شيئا غير أن تفعل لي أشياء" – مطبوعات النهر الأسود






jeudi 10 juin 2010

Steak-option


Oh Ma fortune,
Mon murmurant Pactole

Perdre ta rive me fous
L’envie de fond-toucher


Te garder mon abondance je veux
Mais envie d’orpailleur c’est investir
Ton fragrant lit d’initié
Ainsi mon Sheikh s’est signé

Tiens je mettrai tout mon oseille dans ta bourse
Ou toutes mes bourses dans ta banque copulaire

À crédit
Ou rembourrée



Je les viderai les yeux fermés

Ma conseillère m’a dit que c’est de la gagne à coup sûr,

De sur son cou

Je ne vois pas le ticket mutuel

Mais le métro y s’est

Sagement calmé


La courbe est en flèche

Alors les coffres pleins, j’investirai

Le sas de ton Brinks

Qui de sa garniture s’est gardé



Ma thune forte ! Ma bonne danse

Cambre bien ton marché pour assurer

Le meilleur placement

Investissement osé

M’a dit mon trader

Alors Banco

Mon parachute déployé

Et ta caisse est renflouée


Je prendrai tes deux bulles spéculatives et leur opposerai une OPA des plus amicales

Ton plus-value je le réinjecterai en capital dur

Cash

Ton découvert baveux,

Sous mon ardoise

Blindée



Tes gémissements dorés

Renfloueront encore le cours de mon lingot

Qui de ta malle bavant l'argent

N’en désire pas moins la trade union



Ainsi mon dos-lar s'en va h-euro

Flirtant le crash de ta lit-re

Tel est le récit trempé d'un ça me dit

Un samedi du temps de la crise



Love street

Circulez

L’abondance

N’est plus à vendre

samedi 29 mai 2010

كابوس


يقبع الطفل في العتمة الدافئة لفراشه ، يصرخ ... بكل صمت ، عيناه ترتدعان من خوف مجهول ، لا توجد كلمات لوصف الأشياء كي تثبت ، تعود الغرفة إلى فوضى الخلق الأولي ، اللامسمى ما عاد ينتظر إلا هو كي يظهر من كدس الملابس فوق الكرسي ، من الفانوس الخافت الغارق فوق المكتب ، أو من طيات الغطاء الذي ترتسم عليه ضلال تتوأم الاعتياد و الرعب ، كي يلتهم الطفل ، شيء كبقية الأشياء ، الذي يصرخ بصمت وبدون رؤية ، يشلانه انعدام المعنى و كثرة الامتلاء بالوجود

jeudi 27 mai 2010

رجل غير فاضي



وراء مكتبه الفائض بالكتب و الملفات ، يفيض الرجل أهمية ، ومن سرواله أيضا ، غير فاضي للغاية لدرجة أنه لا يفكر بما يبتلع عندما ... يفرغ.



لست فاضي ، هكذا يرد على الهاتف ، أطلبني بعد حين ، وما أن يعلق الهاتف يرن ثانية ، ويفيض بعد الحين على الآن.



لست فاضي ، هكذا يخاطب الزائرين الفائضين في البهو والتي تفيض منهم احتجاجاتهم.



لست فاضي ، هكذا يصرخ للمتسول الفائض عن حافة الممشى.



لست فاضي ، هكذا يتجشأ للزوجة ذات العناية الفائضة.



وفجأة ، يعوزه قلبه ، والهواء أيضا ،



ويفيض الرجل عن نفسه ، ممدودا على قارعة الطريق.





sculpture : Christine Aspelund


lundi 24 mai 2010

La Tunisie de demain

Je me suis aventuré à émettre mon opinion, sur le mur facebook d'un groupe tunisien, à l'appartenance féministe islamiste (si je peux oser l'oxymoron) affichée. La dame qui administre ce groupe a aussitôt rameuté ses acolytes pour venir me faire la "conversation". Cela ressemblait plus à un lynchage virtuel qu'à un échange d'idées. Je me suis aperçu, à mon désespoir renouvelé, de la fracture qui existe entre les tenants d'une pensée de gauche progressiste, à laquelle j'adhère, et la droite conservatrice islamiste. Une telle fracture est concevable et ne me choquerait point si elle ne suscitai une réponse aussi passionnée, violente et personnalisée de la part des islamistes. En effet, l'administratrice n'a pas tardé à mettre mon nom et prénom en évidence sur son statut avant de lancer sa horde. Je vous épargne le tsunami d'insultes et d'allusions en tout genre. Nous sommes bien loin des lumières et de la raison, pire encore, les méthodes employées sont en rupture avec les valeurs même de l'islam. On y regardant de plus prés on s'aperçoit que le discours est trés immature et que la pensée est grossière. Ce sont des jeunes, adolescents révoltés ou peut être des adultes au fonctionnement opératoire dépourvus de recul, ritualisés, figés sur des réflexes simplificateurs de la relation humaine. Bref , FB offre une modélisation de ce que serait une Tunisie démocratique: une implosion de la société à l'irakienne et des massacres au nom de la religion tout à fait possibles.

dimanche 23 mai 2010

في المتحف



يقف الشيخ أمام اللوحة ، يتأمل ، يدور على نفسه ، حائرا ، منشغلا بهذه السماء المغيمة . هل يمكن أن ... يقترب ، يتراجع ، يترقب إجابة من طيات السحب القاتمة . كأنها ... أخيرا يتطلع إلى زوجته ، جازما : أجل ، ستكون هناك عاصفة. ويذهب بخطوات بطيئة ، حذرة و واثقة ، وثوق الذي يقرر اصطحاب مطارية في جولته



.

dimanche 16 mai 2010

معرض




تخرج العباد القلق متاعها وتحوس بيه في مختلف قاعات المتحف . مايغلطوش . يهزوه معاهم بكل وفاء من بلاصة لبلاصة . في مكثر الوقت ، يسكرو عليه في بيرو . وقت إلى ماعادش ، يخرجوه ، يهويهه ، يفرهدوه ويهزوه يحوس مع "قلقات" أخرى . يتلهاو بيه .

القلقات هاذي الكل تقلق من بعضها ، تتشربك و تتلاقح باش تكون قلق جماعي هايل . القلق هذا يظهر من البعيد حاجة تجلب الاهتمام كيما التحفة .

lundi 10 mai 2010

STALKER / Сталкер


cliquez ici pour la bande sonore



Besoin d'échapper à la réalité plate .... y 'a pas mieux qu'un film..

hier j'ai visionné "STALKER" d'Andreï Tarkovski ... un vrai bouleversement ... un choc

c'était tout simplement beau .. inquiétant .. incroyablement attirant ...esthétique ... angoissant .. attisant la curiosité ... intriguant ... symbolique ... un chef d'oeuvre ... un film de Trakovski ... un film russe de 1979 sous la catégorie science - fiction..

le film original a été perdu ...eh oui mauvais développement de la pellicule ... tout retourné pour la télévision et c'est la version disponible en DVD..

Satlker est le personnage principal , stalker vient de l'anglais et veut dire "chasseur furtif "



au centre du film LA ZONE : une région inconnue en pleine Russie , on ne sait rien pourquoi il y a LA ZONE : un météorite, des extra-terrestres, une explosion ; on ne sait rien sauf que cette zone a avalé des milliers de gens qui n'en revenaient plus . LA ZONE a été tout simplement encerclée et sécurisée par la police...

on raconte qu'elle contient une CHAMBRE , lieu dans lequel les vœux de la personne qui y pénètre sont réalisés ...

Les "Stalkers" sont les seules personnes qui sont revenues , à vrai dire elles se contentent de "guider" vers cette zone "dangereuse" , "difficile d'accès" mais surtout pleine de "pièges" et "épreuves"...

Notre "STALKER" est marié et a un enfant, une fille d'une dizaine d'années , handicapée , ne parle pas , ne marche pas ...

la femme de "STALKER" semble très malheureuse, un "STALKER" a une vie dangereuse...

STALKER a un RDV avec deux nouveaux visiteurs ; l'ECRIVAIN et le PHYSICIEN

j'en passe les détails de l'accès à LA ZONE, la progression difficile, les moments de peur , de doute, les épreuves , le tunnel et l'accès à la chambre...

je ne parlerai pas de cette bête, ce chien noir qui a cherché STALKER tout le long de cette progression dans LA ZONE...



Ensemble, ils atteignent la Chambre, cœur profond de "La Zone". Mais ni l'écrivain ni le physicien ne veulent pénétrer dans la chambre. Pour le premier, il serait "honteux de s'abaisser de laisser couler sa morve, de prier". Le second a caché une bombe de 20 kilotonnes pour détruire ce "lieu accessible à n'importe quel salaud". Le Stalker plaide la cause de la chambre, le scientifique renonce à son acte irréversible et donc contraire à la science.

Après le retour de LA ZONE, STALKER est à bout , il est totalement enragé par le fait qu'on a mis en doute ses propos et ses craintes de LA ZONE...

le plan de la fin du film est tout simplement MAGNIFIQUE

la fille lit ce poème :

"J'aime tes yeux mon ami.
J'aime les flammes qui y jouent quand tu les lèves soudain
et que, telle la foudre, tu embrasses tout de ton regard.
Mais plus puissant encore est leur charme quand, baissés comme pour se prosterner,
au moment de l'étreinte passionnée, au travers des cils,
j'entrevois le feu sombre et terne du désir."

puis regarde la table sur laquelle sont entreposés trois verres; elle fait bouger les verres du regard , en fait tomber un , elle ferme les yeux , tout tremble comme si un train passait en vacarme et la bande sonore se ferme sur un magnifique crescendo de l'"ODE A LA JOIE" de Beethoven.



... Mais... est-ce la fille ou le tremblement du train, ce qui fait se mouvoir les objets?



dimanche 9 mai 2010

الصندال المبلول




بالكاد أن يبان لك الطريق مبللا، ولذلك فلا تحس بشيء، تبقى خطوتك خفيفة ، ملازمة الأرض ، يصاحبها ذلك الإحساس بإنخساف التربة تحت قدميك والذي يعطي متعة السير بالصندال.


بالصندال نحس بأننا على قدر كاف من التحضر الذي يخول لنا أن نخاطب البسيطة من غير ذلك الشعور التخوفي لقدمنا وهي عارية ، ومن غير إحساس الثقة العمياء لقدم يحتمي بحذاء جيد.


الصندال ، هو الصيف ، العالم لين و ساخن ، بل يكاد يلتصق بالإسفلت الذائب. ولكن في الطريق الرملية خاصة بعد المطر، تصبح الأمور عذبة .


روائح تفوح ...من السنابل ، من طوابي الهندي ، من الأوراق المتساقطة – تلك الأوراق الصغيرة الصفراء ، أوراق صيفية متكاسلة تفضل النوم قرب جذع الشجرة. ينساب عطر أخضر قاتم من الماء ، تصحبه رائحة نعناع تخالطها برودة الطين، ثم يضيع نظرك في السماء حيث تبتعد سحابات أعرضن عن الإمطار...


المنظر، الروائح ، سهولة المشي، تبقى كل هذه الإحساسات المختلجة في توازن.

ولكن شيئا فشيئا تتصدر التربة الموقف : القدم ، الخطوة ، الأرض ، الكل يسحب إليه مغزى هذه الفسحة


عندما نحس بأن الصندال إعتراه بلل، تكون الأمور صعبة التدارك . يبتدئ ذلك برقعة صغيرة ليطول الماء كل مساحة الجلد،


قبل البلل كنت تكاد تحس أنك تنتعل الريح والآن ، بعد اجتياز مستنقعين صغيرين ، يتحول إحساس الخفة إلى عناء خفي و متنامي


لا يكاد يمثل البلل شيئا في حد ذاته ولكنه يبشر بإحساس ثقيل وغير قابل للاحتمال.

تستسلم أخيرا بطانة الصندال بعد شبه مقاومة سخيفة ،إنها السبب ، وستتلوها السيور الجلدية ...


الصندال هو الصندال : مبلولا ، أصبح يزن أكثر ، و تتغلب رائحة الطين على عطر الزياتين.


الآن ما عادت السماء تهددنا بأمطارها ولكننا تبللنا بكل غباء ، وينجلي الصيف ، ويتحجر الرمل، نحن نعرف جيدا كل هذه الأمور ، الصندال لا يجف أبدا تماما ،

على نافذة مفتوحة أو في خزانة الأحذية ، يتقرفص الصندال ، تتعوج سيوره ، ويصبح ثقيلا للأبد حاملا معه آثار البلل.


منذ أول علامات المرض، التشخيص واضح و محزن : لا شفاء ولا أمل. أن تبلل الصندال هو أن تجرب النشوة المريرة لغرق كامل.