dimanche 12 septembre 2010

lundi 6 septembre 2010

caféine blanche pour cheveux noirs

La caféine est un alcaloïde de la famille des méthylxanthines, présent dans de nombreux aliments, qui agit comme stimulant psychotrope et comme léger diurétique … insomnie passagère … passager de la nuit … la nuit est une femme à barbe … une femme quand même … le même refrain … ton style c’est ton cul c’est ton cul c’est ton cul …et ça va et ça revient … caféine … palpitations … palpations … elle me palpe la nuit … me hante … dans l’écran de mes yeux … ça clignote … émoti-con … je suis émotif … comme une chanson … ton feu … salope … la caféine est une molécule achirale et donc ne possédant pas d'atome de carbone asymétrique … jeu de l’enfer … ombre de l’eau qui coule … c’est mon sang … j’écorche la porte … et soulève le rideau à peine clos … je m’arrête soudain … ce qui me plaît … cette rime touffue …ton style … piano à queue … mélodie violente … partition partagée …ton cul c’est ton style c’est ton style c’est ton style … je vois le monde … comme les filles dans des fers de l’habitude … et dans le soutien-cœur qui m’aide à vieillir … je vis ailleurs … dans la dimension G … je vole le temps mort … j’estropie les mots … tu ne dis jamais rien … déslipper l’amour … in the night … la nuit qui revient … L'apparition du café comme boisson en Europe fut d'abord connu en tant que « vin arabe » au XVIIe siècle … rendez-vous … wikisexe … léchopathe de la folie extraordinaire … attention quand tu traverses … et quand tu rases le mur … ne te coupes pas … faut pas finir la mousse … une algue dans ma baignoire … à romantisme échaudé … mon style c’est ton cœur c’est ton cœur c’est ton cœur … au secours de ma main … la touche « espace » s’enfonce … et je te rejoins … et ça me défonce ça me défonce ça me défonce … ton style






lundi 30 août 2010

امكانية جزيرة - ميشال ولباك




منذ 3 سنوات كنت اقتطعت من "جانت ليبر" صورة لعضو جنسي لرجل لا نتبين الا حوضه ، يغوص الى نصفه في فرج امراة، عمرها 25 تقريبا، ذات شعر كستنائي مجعد . كل الصور في هذه المجلة الموجهة للازواج "المتحررين" تحيلني الى نفس الموضوع : لماذا تغرمني هذه الصورة. كانت المراة الشابة متكئة على ركبتيها و مرفقيها وتدير وجهها للعدسة كأنها كانت متفاجئة بهذا الولوج غير المنتظر الذي يبدو و كانه حدث في لحظة كانت تفكر فيها في شيء مختلف تماما كأن تنظف الارضية مثلا. تظهر على الصورة سارة بهذه المفاجاة ، تبدي لنا نظراتها نوعا من الرضا البله و الكاذب الذي يبعث على الاعتقاد بأن مخاطيتها كانت تستجيب مع هذا التلاصق غير المنتظر أكثر من روحها. كان فرجها يبدو لينا و ناعما ، ذو أبعاد محترمة و مريحا وفي كل الاحوال كان منفتحا ويعطي الاحساس بأنه ينفتح بسهولة عند الطلب. هذه الحفاوة المستحبة ، بدون تراجيديا، اصبحت الآن كل ما أود أن اطلبه من العالم ، وتيقنت اسبوعا بعد اسبوع وأنا انظر لهذه الصورة انني لن اتمكن مستقبلا من الحصول على ذلك ، واني لم اعد أبحث على ان احصل عليه وأن رحيل "استار" لم يكن مرحلة وقتية موجعة بل نهاية قطعية.

jeudi 26 août 2010

شبكة




كبشت في تركينة وساقيها -الطوال- مخبلة في شبكتها ... بعد التفشفيشة الاولى ما تحركتش ... تقول عليها مخدرة ...وتقول انتي احسن هكا ... أما ساقيها -الطوال- يتحركو بالشوية ...أما يتحركو



بعد البخة الثانية...تحب تهرب...أما لوين ؟ الشبكة مقصوصة...تخاف...تترعب هي ...وإنتي زادة...وتهبط علاها تفشفش و تفشفش..وقتاش توفا



تتكعوش...تجبد ساقيها -الجواد- على مابقا من شبكتها...تفشل وتكبيشتها تخف...تفرفيطة...حياتها تتكرفش...تسيب التركينة...تطيحلك...شهقة متاع عيشة قصيرة...تخيط بالشقا طرف شبكة...تكبش فيها بساقيها -الطوال-الجواد- ...لين تجيها...ضربة...القضا...ملا عيشة




lundi 23 août 2010

تلاصق






طرية و مهملة ، هكذا تتذبذب الأرداف على غلاف المقاعد الدافئ. غموض عارض لفخذ يضغط فخذا مجاورا ، غريبا ، صدفة مثل هزات المترو. ضغط مبني للمجهول و اتفاق ضمني يرافقه أحيانا وزن مرفق او كتف تتراخى في انسحابها. اختلاط متقطع في السكون الوقتي المبهم للعربة الدافئة. لا تعبر أدنى حركة أو نظرة عن قرار أو إرادة ما. مجرد مساحات تلاصق. مسافرون لا يكترثون




photos “Traveling underground without pants”


jeudi 19 août 2010

عنب الكتروني




شربتُ معها ... خمرا ... أردتُ عصيرا فشربنا عَشرا ... شعرنا بالثمالة ... اختمرت أفكارنا نشوة ... اعتراني شِعر ... تعريت خمرا ... شَعرها خمريٌ ... داكن الانسياب ... في الحلق ... خمر مابين البحرين ... الابيض المتوسط و الاحمر الماصط ... لفحته شمس زمن الانحباس الحراري ... حرارة الانحباس المثاني على ضفاف "السان" ... نعوم في مسامنا السكرانة ... الفائضة خمرا ... يتعالى نفسُها ... على أزيز أقداحي ... لاقط صوتي ... مكبر أنفاس ... دروس في التحليل النفسي ... اختلطت المفاهيم الفنية ... عن استاذ جبهذ لم احفظ غير ... "بلان" على "روج" حتى شي ما"يبوج" ... الانعكاس الخمري ... "روج" على "بلان" كل شي "فو لكان" ... كان يحلل كثيرا ... جرعات جرعات ... سال الخط الأبيض ... حُمرة على صدرها ... شِعرعلى الطاولة للنادل ... نَفَسي في شَعرها ... قدحها في جيبي ... وفضنا .




jeudi 8 juillet 2010

عمل تطوعي




بحركة حازمة وابتسامة آلية، تقوم كل ليلة بمهمتها. وعاء من الفخار الأبيض، بدون ذات ، تسكت البؤس العالمي و بطنا يصرخ جوعا. مغمورة جدا وفارغة دوما. يدها لا ترتعش. بكل استقامة وثبات توزع الهبات على المجموعة. لا مكان لهفوة في تأدية هذا الواجب الذي لا يعتريه شك أو تقاعس أو شفقة. الكثير من البؤس يقتل الرحمة. يمكن ملئ البطون ، لا القلوب.

mercredi 7 juillet 2010

في المتحف - 2





استدار كل من فمه ، عينه و بطنه ...وهو يتأمل اللوحة التكعيبية ذات الألوان الخريفية...يبحث عن كمنجة وكأس فوق طاولة...ولو معوجة أو في ركن ما...هيهات...يمر ويعود أمامها وهو ينظر دون أن يرى...يحمر تعبا وسخطا... يدور بكل يأس لزوجته طويلة القامة والرشيقة...تريهما له بيدها دون تكلف ...و بهزة خفية لكتفيها



Juan Gris, 1919, 92 × 65 cm, Bâle, Galerie Beyeler.

mercredi 30 juin 2010

Triphasé de la rime à basse consommation éclectique




cycle cycle cycle

ocre ocre ocre

gicle gicle gicle

le gyrophare de la gloire




arbre arbre arbre

bail bail bail

loge loge loge

la forêt en couloir




sue sue sue

darde darde darde

pleuve pleuve pleuve

la larme du mur derrière l’armoire







jeudi 24 juin 2010

تبان مابعد الزوال الأحمر






وضع ثيابه على ظهر الكرسي ... لم تتركه يرصفها كما يريد ... سقطت علبة ثقاب ... كانت ترتعش شهوة ... أغمضت عينيه وكممت فمه بشفتيها .... وجد نفسه في تبان ... تبانه الأحمر ... تبانه المفضل ... تبان لقاءات غرام مابعد الزوال ... تمالك نفسه ... أحكم قبضته على معصميها وراء خصرها ... شرب من رقبتها ... كانت تشتعل ... بحركة بهلوانية تخلص من تبانه الأحمر ... الذي علق بقدمه الأيسر ... تناثرت أعواد الثقاب ... شبه قفزة ... ماذا بك عزيزي؟ ... أحبك ... لاشيء ... ذكاؤها ثاقب ... امممم ... ماذا بك اليوم؟ ... ماهذا التهيج؟ ... هل يثق بها؟ ... يرفع قدمه عاليا ويرمي تبانه الأحمر بعيدا ... بعيدا عن مرآه ... بعيدا عن النظرات الثاقبة ... غاص في الفراش عاريا ... بل ملتحفا بها ... تعانقه بقوة ... تكاد تخنقه ... يدير رقبته ... عيناها تبحثان عن بريق ما ... عيناه زائغتان ... فوسفوريتان ... تبحث أين حط ركاب تبانه الأحمر بعد طيرانه ... صاروخ أرض-أرض ... ثاقب للظلام ... عابر للغرفة ... تبتلعه الأمواج ... يغوص ... يأخذ نفسا ... يتناسى ثقب تبانه الأحمر ... يحمر صدره ... ينتفخ نهداها ... تتسارع أنفاسهما ... يشتعل حريق ... يغتنم فرصة ... يخرج رأسه من تحت الغطاء ... أخطبوط يسحبه ... يمانع ... لحظات قلق ... يزيغ نظره في المرآة المعلقة ... التبان الأحمر ... لقد رآه ... وجده ... يحيى الفوسفور ... يقبض الاخطبوط على سمكة ... لقد حط فوق المزهرية ... تمعن جيدا ... إعترته سعادة لا توصف ... خفق قلبه ... الثقب لايرى ... تسارعت دقاته ... ماذا بك حبيبي؟ ... تعانقه بكل حرارة ... يعالج ثقبا ... فخذاها الأملسان لم يعد يضغطانه ... تبانه الأحمر لم يعد يقلقه ... يغوص من جديد ... يالها من شقية ... كيف تحرك إليتاها ... لحظات قبل البركان وعد نفسه ... لامكان بعد الآن لتبانه الأحمر في خزانته ... سيشتري ولاعة "زيبو" ... عرض حصري و تخفيض خارق للعادة ... دون أن يثقب جيبه ... ما إعتاد على هكذا ثقب.