mercredi 30 juin 2010

Triphasé de la rime à basse consommation éclectique




cycle cycle cycle

ocre ocre ocre

gicle gicle gicle

le gyrophare de la gloire




arbre arbre arbre

bail bail bail

loge loge loge

la forêt en couloir




sue sue sue

darde darde darde

pleuve pleuve pleuve

la larme du mur derrière l’armoire







jeudi 24 juin 2010

تبان مابعد الزوال الأحمر






وضع ثيابه على ظهر الكرسي ... لم تتركه يرصفها كما يريد ... سقطت علبة ثقاب ... كانت ترتعش شهوة ... أغمضت عينيه وكممت فمه بشفتيها .... وجد نفسه في تبان ... تبانه الأحمر ... تبانه المفضل ... تبان لقاءات غرام مابعد الزوال ... تمالك نفسه ... أحكم قبضته على معصميها وراء خصرها ... شرب من رقبتها ... كانت تشتعل ... بحركة بهلوانية تخلص من تبانه الأحمر ... الذي علق بقدمه الأيسر ... تناثرت أعواد الثقاب ... شبه قفزة ... ماذا بك عزيزي؟ ... أحبك ... لاشيء ... ذكاؤها ثاقب ... امممم ... ماذا بك اليوم؟ ... ماهذا التهيج؟ ... هل يثق بها؟ ... يرفع قدمه عاليا ويرمي تبانه الأحمر بعيدا ... بعيدا عن مرآه ... بعيدا عن النظرات الثاقبة ... غاص في الفراش عاريا ... بل ملتحفا بها ... تعانقه بقوة ... تكاد تخنقه ... يدير رقبته ... عيناها تبحثان عن بريق ما ... عيناه زائغتان ... فوسفوريتان ... تبحث أين حط ركاب تبانه الأحمر بعد طيرانه ... صاروخ أرض-أرض ... ثاقب للظلام ... عابر للغرفة ... تبتلعه الأمواج ... يغوص ... يأخذ نفسا ... يتناسى ثقب تبانه الأحمر ... يحمر صدره ... ينتفخ نهداها ... تتسارع أنفاسهما ... يشتعل حريق ... يغتنم فرصة ... يخرج رأسه من تحت الغطاء ... أخطبوط يسحبه ... يمانع ... لحظات قلق ... يزيغ نظره في المرآة المعلقة ... التبان الأحمر ... لقد رآه ... وجده ... يحيى الفوسفور ... يقبض الاخطبوط على سمكة ... لقد حط فوق المزهرية ... تمعن جيدا ... إعترته سعادة لا توصف ... خفق قلبه ... الثقب لايرى ... تسارعت دقاته ... ماذا بك حبيبي؟ ... تعانقه بكل حرارة ... يعالج ثقبا ... فخذاها الأملسان لم يعد يضغطانه ... تبانه الأحمر لم يعد يقلقه ... يغوص من جديد ... يالها من شقية ... كيف تحرك إليتاها ... لحظات قبل البركان وعد نفسه ... لامكان بعد الآن لتبانه الأحمر في خزانته ... سيشتري ولاعة "زيبو" ... عرض حصري و تخفيض خارق للعادة ... دون أن يثقب جيبه ... ما إعتاد على هكذا ثقب.

mardi 22 juin 2010

مقطع مترجم من الأدب الفرنسي المعاصر : هل عرفتكم الكاتب ؟




كان "أنطوان" الصغير يقود "رولس" "بينو" التي وظفناها للظرف الراهن و كنت أجلس حذوه. وقبع "الشيخوخة" و "بيرو" في الاريكة الخلفية يحتسيان قارورة من النبيذ الايطالي وهما يشاهدان فلما على شاشة التلفاز المدمجة في ظهر الاريكة الامامية.

كنا ، أنا و ولدي ، لا نلتقط إلا الصوت والذي كان يرشدنا كثيرا حول نوعية الدراما الأخاذة التي يشاهدها زميلاي.


إنه لشريط تاريخي ، بل قل هستيريا ، يروي متاعب شابة أثناء الحروب النابليونية. إذ بينما كانت تحرس إوزاتها ، أخذ حامل رسائل من الجيش النمساوي، كان قد تاه عن طريقه ، على عاتقه أن يأخذها عنوة بعد أن استرشدها الطريق الصحيح . هيهات لقد فقد هذا العسكري المتوحش الطريق ثانية إذ كان يلوطها دون تنبيه مسبق (لم يكن يجيد الفرنسية).

بفضل السماء ، تقدم فجأة مجموعة من الرماحين الفرنجة و تخلص المراهقة المسكينة. العرفان الخالص لهذه الأخيرة يؤجج حمية جنودنا ، الذين لا يصغون أذنا إلا لفتحات سراويلهم و يشرعون في نكاح البنت العزيزة ، بتنافس شريف دون أية تحرج.

تحولت الاحتجاجات المصعوقة للناجية بسرعة إلى أنين متدوخ. لقد مرت حارسة غشائييات القدم المتواضعة من البراءة شديدة الإبهام إلى الفسق ذو العنان المطلق ، حيث كانت تؤخذ من كل المسالك المؤدية وهي تمص بكل وحشية أيورا ذوي محيط يفوق بكثير بيضات إوزاتها ، تكاد تركض وهي في مكانها بحماسة لم يكن قبقابيها قد قرآ لها حسابا ، تصرخ كلمات محفزة بين شفطتين ، منشغلة بكل تفاني ونكران للذات إلى درجة أن عساكرنا الشجعان ، منهكين ، وقعوا أسرى ، بدون أية صعوبة، في أيدي وحدة محاربة نمساوية ، كانت تتكون طبعا من شواذ ، وكما كل أعداء بلاد الفرنجة ، يأتون أدبار رماح الإمبراطور ما أن نزعوا عنهم تبابينهم و أركعوهم.

لحسن حظ شرف الفرنجة وفتحاتهم الشرجية ، تمر قافلة حجيج من الراهبات القاصدات القديس جاك-من-كومبستالا . و استجابة لحميتهن الكاثوليكية – الافرنجية ، تنقض النسوة الورعات كضبعات على اللوطيين و تقطع لهم أمتعتهم بمناجلهن (لقد كان المنجل ، مع السبحة ، أداة الدفاع لكل الحاجات في بداية القرن 19).

لمجازئتهن على شجاعتهن، يسترجع الجنود زخة جديدة من الشهوة الجنسية وتنهمك هذه العصبة (الكلمة لاتعوض) في عربدة جماعية تمجيدا للجيش و الكنيسة ، عمادا الأمة.

وما أن انتهى راعي غنم كان يسترق النظر من كتابة كلمة "النهاية" على الشاشة بواسطة قذف وفير و جياش حتى توقفت بنا السيارة في ساحة مشفى "دار الرب" .


- "أتريد فعلا أن أصاحبك ؟" هكذا طلب مني "بيرو" بنبرة لاتتمنى إلا نفيا.

- "لا داعي"

- "ذلك ما كنت أظن. سأعيد مشاهدة الفلم لأنني لم أفهم بعض الوضعيات خاصة تلك التي تنشف فيها الراهبة الكبرى ستة عضاريط في نفس الوقت. يمكن أن تفيد يوما"


من رواية "أمي ، السيدة لا تفعل شيئا غير أن تفعل لي أشياء" – مطبوعات النهر الأسود






jeudi 10 juin 2010

Steak-option


Oh Ma fortune,
Mon murmurant Pactole

Perdre ta rive me fous
L’envie de fond-toucher


Te garder mon abondance je veux
Mais envie d’orpailleur c’est investir
Ton fragrant lit d’initié
Ainsi mon Sheikh s’est signé

Tiens je mettrai tout mon oseille dans ta bourse
Ou toutes mes bourses dans ta banque copulaire

À crédit
Ou rembourrée



Je les viderai les yeux fermés

Ma conseillère m’a dit que c’est de la gagne à coup sûr,

De sur son cou

Je ne vois pas le ticket mutuel

Mais le métro y s’est

Sagement calmé


La courbe est en flèche

Alors les coffres pleins, j’investirai

Le sas de ton Brinks

Qui de sa garniture s’est gardé



Ma thune forte ! Ma bonne danse

Cambre bien ton marché pour assurer

Le meilleur placement

Investissement osé

M’a dit mon trader

Alors Banco

Mon parachute déployé

Et ta caisse est renflouée


Je prendrai tes deux bulles spéculatives et leur opposerai une OPA des plus amicales

Ton plus-value je le réinjecterai en capital dur

Cash

Ton découvert baveux,

Sous mon ardoise

Blindée



Tes gémissements dorés

Renfloueront encore le cours de mon lingot

Qui de ta malle bavant l'argent

N’en désire pas moins la trade union



Ainsi mon dos-lar s'en va h-euro

Flirtant le crash de ta lit-re

Tel est le récit trempé d'un ça me dit

Un samedi du temps de la crise



Love street

Circulez

L’abondance

N’est plus à vendre